أَرُوحُ وقد ختمت على فؤادي بحبك أن يحل به سواكا فلو أني استطعت غضضت طرفي فلم أنظر به حتى أراكا أحبك لا ببعضي بل بكلي وإن لم يُبق حبك لي حراكا وكل يدعى حبــا لربـــى وربـــى لا يقر لهم بذكــا إذا اشتبكت دمــوع فـى خـدود تبين من بكـى ممن تباكــى فأما م
↧